الجمعة، 3 يوليو 2020

تجارة لن تبور ١٥

🌿 كان سؤالنا~ في الجزء الخامس عشر آية كريمة وفيها :
 إن المأمور بدعاء الخلق إلى الله، عليه التبليغ والسعي
بكل سبب يوصل إلى الهداية، مع التوكل على الله في ذلك،
فإن اهتدوا فبها ونعمت، وإلا فلا يحزن ولا يأسف،
 فإن ذلك مضعف للنفس، هادم للقوى، ليس فيه فائدة..

 💫 الجواب : ﴿فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفسَكَ عَلى آثارِهِم إِن لَم يُؤمِنوا
 بِهذَا الحَديثِ أَسَفًا﴾ [الكهف: ٦]
وفي هذه الآية ونحوها عبرة، فإن المأمور بدعاء الخلق إلى الله،
عليه التبليغ والسعي بكل سبب يوصل إلى الهداية،
وسد طرق الضلال والغواية بغاية ما يمكنه،
مع التوكل على الله في ذلك، فإن اهتدوا فبها ونعمت،
وإلا فلا يحزن ولا يأسف، فإن ذلك مضعف للنفس،
هادم للقوى، ليس فيه فائدة.. السعدي-رحمه الله ووالدي-



🎁 ‏المركز ١ عبير يوسف
🎁 ‏المركز ٢ أم عدنان النحاس
🎁 ‏المركز ٣ فاطمة النجاشي
🎁 ‏المركز ٤ أم لجين
🎁 ‏المركز ٥ إخلاص
🎁 ‏المركز ٦ رويدا عمر
🎁 ‏المركز ٧ أم فهد
🎁 ‏المركز ٨ عبير المقبل
🎁 ‏المركز ٩ فاطمة غزواني
🎁 ‏المركز ١٠ فاتنة قصاب
🎁 ‏المركز ١١ صفا عدنان
🎁 ‏المركز ١٢ أم أسامة
🎁 ‏المركز ١٣ مشاعل المسردي
🎁 ‏المركز ١٤ أم سامي الناصر
🎁 ‏المركز ١٥ أم علي الجمعة
🎁 ‏المركز ١٦ نسيبة يوسف
🎁 ‏المركز ١٧ الجوهرة الناصر
🎁 ‏المركز ١٨ أم أحمد السديس
🎁 ‏المركز ١٩ أم شيخة
🎁 ‏المركز ٢٠ منى حسين
🎁 ‏المركز ٢١ أم محمد الزامل
🎁 ‏المركز ٢٢ أم وليد الصالح
🎁 ‏المركز ٢٣ كفاية الخطيب
🎁 ‏المركز ٢٤ أم جاسر الغامدي
🎁 ‏المركز ٢٥ يمامة سيفو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق