الجمعة، 3 يناير 2020

تجارة لن تبور ~٢٦

🌿
كان سؤالنا~
في الجزء السادس والعشرين آية كريمة وفيها:
 أن العبد ناقص من كل وجه، لا قدرة له إلا إن أعانه الله،
 فلا يطلب زيادة على ما هو قائم بصدده.

💫 الجواب :
﴿طاعَةٌ وَقَولٌ مَعروفٌ 
فَإِذا عَزَمَ الأَمرُ فَلَو صَدَقُوا اللَّهَ 
لَكانَ خَيرًا لَهُم﴾ [محمد: ٢١]

﴿فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ﴾ أي: جاءهم الأمر جد، وأمر محتم، ففي هذه الحال 
لو صدقوا الله بالاستعانة به، وبذل الجهد في امتثاله ﴿لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ﴾
من حالهم الأولى، وذلك من وجوه:
منها: أن العبد ناقص من كل وجه، لا قدرة له إلا إن أعانه الله،
 فلا يطلب زيادة على ما هو قائم بصدده.
السعدي-رحمه الله ووالدي-



🎁 المركز ١ فايزة شاهين
🎁 المركز ٢ بشاير عبد الله
🎁 المركز ٣ الجوهرة الحجي
🎁 المركز ٤ رويدا عمر
🎁 المركز ٥ فاطمة البلادي
🎁 المركز ٦ أم أسامة
🎁 المركز ٧ إخلاص
🎁 المركز ٨ لمياء يوسف
🎁 المركز ٩ أم شيخة
🎁 المركز ١٠ أم عدنان النحاس
🎁 المركز ١١ نوف الجمعة
🎁 المركز ١٢ أم علي الجمعة
🎁 المركز ١٣ مشاعل المسردي
🎁 المركز ١٤ أم سامي الناصر
🎁 المركز ١٥ أم أحمد السديس
🎁 المركز ١٦ أم محمد الزامل

#مجالس_المتدبرين 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق