الجمعة، 26 يوليو 2024

مجلس تدبر سورة النحل 5️⃣

 ✍🏻 المجلس التدبّري  لـ سورة النحل 5️⃣


الاثنين: ١٦- محرم - ١٤٤٦ هجري


✨وقفة عظيمة مع كتاب الله العظيم ✨🏷️ للأستاذة ( حفظها الله ) 


" نعمة القرآن، ومجالس القرآن 

والاستماع للقرآن نعمة لايضاهيها نعِم


" لاشك أنكِ تقرأي  ،أو تسمعي  ،أو تفهمي وتعملين بأجلّ كلام ((وهو كلام الله جلّ جلاله ))


"من ترجو البركة في حياتها ✨أقبلي على القرآن 📕

من تريد السعادة اقبلي على القرآن 


قال تعالى <مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ>

 

 @طريق فيه القرآن ابدًا مافيه شقاااء @


"احيانا يبتلى العبد في بداية حفظه للقرآن ،أو تعلمه ،أو تعليمه ،أو حتى في حضور ،،مجالس القرآن ،،ببعض المشغلات والملهيات حتى يرى الله صدق أقبالك ، صدق طلبك..


"كثير من الأمور قد تفوتنا بسبب عدم الصدق في طلبها ،، لو صدقنا الله (صدقنا )

دائما انوي أنك تثبتين الحفظ في قلبك

أنك تعملين بالقرآن …


"شفاعة القران يوم القيامة قد تريها شي أنتِ تحبي هذا الأمر ،، ليس فقط أقبال حبك لذلك


📌 لكن لو تأملتِ مئااات الملايين من الناس 

قد صرفوا عن كلام الله عز وجل

وأنتِ اصطفاك الله عز وجل 


🏷️ إذًا ليس بإرادتك ولا إرادتي ،، ولا حبك 


"اقبلنا على هذا القرآن إنما اصطفاء من الله

فأري الله من نفسك خير،،


"عظّمي القران ،، قومي بحق القرآن 

قراءته ، عدم هجره ، الاستشفاء به 

طلب البركة بهذا القرآن ..


📌 من تعاني تأخر في أمورها ،، أو تشتكي همًا أو مرضاً،، أو حتى وقوع في الفتن والمعاصي ،، عليها بالقرآن 


" استشفي بالقرآن أن الله يشفي قلبك من هذا المنكر ،، وحبّ الدنيا 


"أن الله يجعل هذا القلب يأنس بالقرآن 

أن الله لايخيب مطلبك..


"نسأل الله  أن يجعلنا من أهل القرآن ومن يأنس بهذا القرآن 🍃


"ويجعلنا ممن يقرأ القران يناجي ربه 

لو استشعرنا أننا نقرأ القرآن لمناجاته 


"أنا ماجلست مع أعز صديقة

ولا مع وزير،، ولا ملك 


✨ وأنما جلست  مع أعظم كلام ومع ((ملك الملوك ))نناجيه بكلامه 


نستشعر قول <بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ*


        <الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ>


"الله يرد عليك في الصلاة مجدني عبدي 

اثني عليّ حمدني .. 


"حتى وأنتِ تقرأي في وردك مررت بايات الجنة.. اعطي الايات التي جعلت قلبك يطير شوقا الى الجنة😍


     (وقلتِ يارب أسالك الجنة )

أنتِ الآن تسألي الله الجنة فهل تظني أن الله يردك


"قرأتِ ايات العذاب ((نسأل الله السلامة ))


"قلتِ يارب استجير بك من النار يارب ارحمني واجرني من جهنم،، ((الله يجيرك )) 


"نسأل الله أن يجعلنا ممن أقبل على كلام الله 

واقبلت عليه الخيرات، والرحمات أنه على كل شي قدير ..🍃



📝 تفسير الآيات من آية (٧٣) إلى اية(٨٣) 


✏️{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِّنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ شَيْئًا وَلَا يَسْتَطِيعُونَ [٧٣]


يخبر تعالى عن جهل المشركين وظلمهم أنهم يعبدون من دونه آلهة اتخذوها شركاء لله، والحال أنهم لا يملكون لهم رزقا من السماوات والأرض، فلا ينزلون مطرا، ولا رزقا ولا ينبتون من نبات الأرض شيئا، 


"ولا يملكون مثقال ذرة في السماوات والأرض ولا يستطيعون لو أرادوا، فإن غير المالك للشيء ربما كان له قوة واقتدار على ما ينفع من يتصل به، وهؤلاء لا يملكون ولا يقدرون.


"فهذه صفة آلهتهم كيف جعلوها مع الله، وشبهوها بمالك الأرض والسماوات  سبحانه وتعالى.


ولهذا قال: ✏️{فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [٧٤]


المتضمنة للتسوية بينه وبين خلقه { إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } فعلينا أن لا نقول عليه بلا علم وأن نسمع ما ضربه العليم من الأمثال …


✏️{ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَّمْلُوكًا لَّا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَمَن رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا ۖ هَلْ يَسْتَوُونَ ۚ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ [٧٥]

فلهذا ضرب تعالى مثلين له ولمن يعبد من دونه، أحدهما عبد مملوك: رقيق لا يملك نفسه ولا يملك من المال والدنيا شيئا، 


"والثاني حرٌّ غنيٌّ قد رزقه الله منه رزقا حسنا من جميع أصناف المال وهو كريم محب للإحسان، 


فهو ينفق منه سرا وجهرا، هل يستوي هذا وذاك❓  لايستويان مع أنهما مخلوقان، غير محال استواؤهما.


فإذا كانا لا يستويان، فكيف يستوي المخلوق العبد الذي ليس له ملك ولا قدرة ولا استطاعة، بل هو فقير من جميع الوجوه بالرب الخالق المالك لجميع الممالك القادر على كل شيء❓


ولهذا حمد نفسه واختص بالحمد بأنواعه فقال: { الْحَمْدُ لِلَّهِ } فكأنه قيل: إذا كان الأمر كذلك فلم سوَّى المشركون آلهتهم بالله؟ 


قال: { بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ } فلو علموا حقيقة العلم لم يتجرؤوا على الشرك العظيم.


والمثل الثاني مثل ✏️{وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَّجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَىٰ مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ ۖ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَن يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ ۙ وَهُوَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [٧٦]


{ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ } لا يسمع ولا ينطق و { لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ } لا قليل ولا كثير { وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلَاهُ }: يخدمه مولاه، ولا يستطيع هو أن يخدم نفسه فهو ناقص من كل وجه، 


"فهل يستوي هذا ومن كان يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم، فأقواله عدل وأفعاله مستقيمة، فكما أنهما لا يستويان فلا يستوي من عبد من دون الله وهو لا يقدر على شيء من مصالحه، 


، ولا يكون كفوا وندا لمن لا يقول إلا الحق، ولا يفعل إلا ما يحمد عليه.


✏️{وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [٧٧]


هو تعالى المنفرد بغيب السماوات والأرض، فلا يعلم الخفايا والبواطن والأسرار إلا هو، ومن ذلك علم الساعة فلا يدري أحد متى تأتي إلا الله، 


فإذا جاءت وتجلت لم تكن { إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ } من ذلك فيقوم الناس من قبورهم إلى يوم بعثهم ونشورهم وتفوت الفرص لمن يريد الإمهال، 


         ✨🏷️وقفة تأمل ✨🏷️


سبحان الله من هذه الاية نرى شواهد من حياتنا

يصبح المرء مع أهله يتحدث معهم ويخطط قد يكون لأمر ما..


"ينام ثم لايسيقظ قبضت روحه

              ((كلمح البصر )) 


📌 أدق وصف قرآني عن انقطاعك من الدنيا وأقبالك على الآخرة 

ماقال الله عز وجل إلاّ كلمح البصر كل شي يصير بسرعة ..


"نسأل الله أن يجعلنا ممن يقبل على الله 

ونعمل بما يرضي الله سبحانه وتعالى 

ويحفظنا ، ويثبتنا ويقينا شر الفتن ..


اكثري من هذه الدعوة [اللهم يا مُقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك]

 

لعلنا نلقى الله وقد رضي عنا ووفقنا لعمل صالح يقبضنا عليه..


{ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } فلا يستغرب على قدرته الشاملة إحياؤه للموتى.



✏️{وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [٧٨]


هو المنفرد بهذه النعم حيث  ولا تقدرون على شيء ثم إنه { جَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ } خص هذه الأعضاء الثلاثة، لشرفها وفضلها ولأنها مفتاح لكل علم، 


"فلا وصل للعبد علم إلا من أحد هذه الأبواب الثلاثة وإلا فسائر الأعضاء والقوى الظاهرة والباطنة هو الذي أعطاهم إياها، 


وجعل ينميها فيهم شيئا فشيئا إلى أن يصل كل أحد إلى الحالة اللائقة به، وذلك لأجل أن يشكروا الله، باستعمال ما أعطاهم من هذه الجوارح في طاعة الله، فمن استعملها في غير ذلك كانت حجة عليه وقابل النعمة بأقبح المقابلة


✏️{أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [٧٩]


لأنهم المنتفعون بآيات الله المتفكرون فيما جعلت آية عليه، وأما غيرهم فإن نظرهم نظر لهو وغفلة، 


📌 ووجه الآية فيها أن الله تعالى خلقها بخلقة تصلح للطيران، ثم سخر لها هذا الهواء اللطيف ثم أودع فيها من قوة الحركة وما قدرت به على ذلك، 


✨ وذلك دليل على كمال حكمته وعلمه الواسع وعنايته الربانية بجميع مخلوقاته وكمال اقتداره، تبارك الله رب العالمين.


✏️{وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ ۙ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَىٰ حِينٍ

 [٨٠]

يذكر تعالى عباده نعمه، ويستدعي منهم شكرها والاعتراف بها فقال: { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا } في الدور والقصور ونحوها تكنُّكم من الحر والبرد وتستركم أنتم وأولادكم وأمتعتكم، 


"وتتخذون فيها الغرف  والبيوت التي هي لأنواع منافعكم ومصالحكم وفيها حفظ لأموالكم وحرمكم وغير ذلك من الفوائد المشاهدة، 


{ وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ } إما من الجلد نفسه أو مما نبت عليه، من صوف وشعر ووبر.


{ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا : خفيفة الحمل تكون لكم في السفر والمنازل التي لا قصد لكم في استيطانها، فتقيكم من الحر والبرد والمطر، وتقي متاعكم من المطر، { و } جعل لكم { وَمِنْ أَصْوَافِهَا : الأنعام { وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا } وهذا شامل لكل ما يتخذ منها من الآنية والأوعية والفرش والألبسة والأجلة، وغير ذلك.


{ وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ } أي: تتمتعون بذلك في هذه الدنيا وتنتفعون بها، فهذا مما سخر الله العباد لصنعته وعمله.


✏️{وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّمَّا خَلَقَ ظِلَالًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُم بَأْسَكُمْ ۚ كَذَٰلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ [٨١]


من مخلوقاته التي لا صنعة لكم فيها، { ظِلَالًا } وذلك كأظلة الأشجار والجبال والآكام ونحوها، 


{ وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا : مغارات تكنكم من الحر والبرد والأمطار والأعداء.


{ وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ : ألبسة وثيابا { تَقِيكُمُ الْحَرَّ } ولم يذكر الله البرد لأنه قد تقدم أن هذه السورة أولها في أصول النعم وآخرها في مكملاتها ومتمماتها، 


ووقاية البرد من أصول النعم فإنه من الضرورة، وقد ذكره في أولها في قوله { لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ }


{ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ : وثيابا تقيكم وقت البأس والحرب من السلاح، وذلك كالدروع والزرد ونحوها، 


كذلك يتم نعمته عليكم حيث أسبغ عليكم من نعمه ما لا يدخل تحت الحصر { لَعَلَّكُمْ } إذا ذكرتم نعمة الله ورأيتموها غامرة لكم من كل وجه { تُسْلِمُونَ } لعظمته وتنقادون لأمره، وتصرفونها في طاعة موليها ومسديها، فكثرة النعم من الأسباب الجالبة من العباد مزيد الشكر ، والثناء بها على الله تعالى، ولكن أبى الظالمون إلا تمردا وعنادا.



ولهذا قال الله عنهم: ✏️{فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [٨٢]

عن الله وعن طاعته بعد ما ذُكِّروا بنعمه وآياته، 


{ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ الْمُبِينُ : ليس عليك من هدايتهم وتوفيقهم شيء بل أنت مطالب بالوعظ والتذكير والإنذار والتحذير، 


✏️{يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ [٨٣]


فإذا أديت ما عليك، فحسابهم على الله فإنهم يرون الإحسان، ويعرفون نعمة الله، ولكنهم ينكرونها ويجحدونها، 


{ وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ } لا خير فيهم، وما ينفعهم توالي الآيات، لفساد مشاعرهم وسوء قصودهم وسيرون جزاء الله لكل جبار عنيد كفور للنعم متمرد على الله وعلى رسله.


    ✨مجمل آيات المجلس ✨


  يجب الشكر لله على نعمه،، ولا نتمرد ونعصيه 


"نكثر من الطاعات بجوارحنا وقلوبنا

نكثر من اللهج بذكر الله 

     سبحان الله ،،الحمدلله 


"عظمي الله عز وجل لانغفل عن أذكار الصباح والمساء وقبل النوم وبعده

نحمده أن مدّ في أعمارنا وبدأنا يوم جديد في طاعة الله 


"التأمل في ماحولنا من النعم 

"خلق الانسان 

"خلق السماء بلا عمد

"ماجعل الله وسخر لنا من هذه الكائنات في مايصلح لنا وينفعنا 

لعل الله يتجاوز عنا 

وأن يغفر لنا ويرزقنا قلوب الشاكرين الأوابين المقبلين على الله أنه ولي ذلك والقادر عليه.🍃


✨نكمل الشرح الممتع اللقاء القادم بإذن الله ✨


اللهم صلّ وسلّم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم 

الدين 🍃

سبحانك اللهم وبحمدك، 

أشهد  أن لا إله  إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك