🌿
كان سؤالنا~
في الجزء الأوّل آية كريمة جاء في تفسيرها:
من لم يؤمن بلقاء ربه، كانت الصلاة وغيرها
من العبادات من أشق شيء عليه.
💫 الجواب :
﴿الَّذينَ يَظُنّونَ أَنَّهُم مُلاقو رَبِّهِم وَأَنَّهُم إِلَيهِ راجِعونَ﴾
[البقرة: ٤٦]
والخشوع هو: خضوع القلب وطمأنينته،
وسكونه لله تعالى، وانكساره بين يديه،
ذلا وافتقارا، وإيمانا به وبلقائه.
ولهذا قال: {الَّذِينَ يَظُنُّونَ} أي: يستيقنون {أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ} فيجازيهم بأعمالهم {وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}
فهذا الذي خفف عليهم العبادات وأوجب لهم التسلي في المصيبات، ونفس عنهم الكربات،
وزجرهم عن فعل السيئات،
فهؤلاء لهم النعيم المقيم في الغرفات العاليات،
وأما من لم يؤمن بلقاء ربه، كانت الصلاة وغيرها من العبادات من أشق شيء عليه.
-تفسير السعدي-رحمه الله ووالدي-
🎁المركز ١ أم مالك
🎁المركز ٢ حنان العامري
🎁المركز ٣ فايزة شاهين
🎁المركز ٤ أم فهد
🎁المركز ٥ عبير المقبل
🎁المركز ٦ أم جاسر الغامدي
🎁المركز ٧ جميلة الدريسي
🎁المركز ٨ لمياء يوسف
🎁المركز ٩ عزة الغامدي
🎁المركز ١٠ سوسن جمعة
🎁المركز ١١ هند عراط
🎁المركز ١٢ الجوهرة الحجي
🎁المركز ١٣ أم أسامة
🎁المركز ١٤ أم عدنان النحاس
🎁المركز ١٥ فاطمة النجاشي
🎁المركز ١٦ فاطمة البلادي
🎁المركز ١٧ فاطمة محمد
🎁المركز ١٨ رويدا عمر
🎁المركز ١٩ مشاعل المسردي
🎁المركز ٢٠ أم سامي الناصر
🎁المركز ٢١ نوف الجمعة
🎁المركز ٢٢ أم علي الجمعة
🎁المركز ٢٣ أم أحمد السديس
🎁المركز ٢٤ أم محمد
🎁المركز ٢٥ عايشة
🎁المركز ٢٦ أم فهد الحصان
🎁المركز ٢٧ أم وليد الصالح
🎁المركز ٢٨ إخلاص
🎁المركز ٢٩ عطرة الأسدي
🎁المركز٣٠ زينب طه
🎁المركز ٣١ سوسن الشايب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق