الجمعة، 10 سبتمبر 2021

تجارة لن تبور ~ ١١

 



🌿

كان سؤالنا~

في الجزء السادس آية كريمة وفيها :

يخبر تعالى أنه الغني عن العالمين،

 وأنه من يرتد عن دينه فلن يضر الله شيئا، 

وإنما يضر نفسهوأن لله عبادا مخلصين،

 ورجالا صادقين، قدتكفل الرحمن الرحيم بهدايتهم



💫 الجواب :


﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا مَن يَرتَدَّ مِنكُم عَن دينِهِ 

فَسَوفَ يَأتِي اللَّهُ بِقَومٍ يُحِبُّهُم وَيُحِبّونَهُ 

أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤمِنينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكافِرينَ 

يُجاهِدونَ في سَبيلِاللَّهِ وَلا يَخافونَ لَومَةَ لائِمٍ 

ذلِكَ فَضلُ اللَّهِ يُؤتيهِ مَن يَشاءُ وَاللَّهُ واسِعٌ عَليمٌ﴾ [المائدة: ٥٤]

يخبر تعالى أنه الغني عن العالمين، 

وأنه من يرتد عن دينه فلن يضر الله شيئا،

 وإنما يضر نفسهوأن لله عبادا مخلصين، 

ورجالا صادقين، قدتكفل الرحمن الرحيم بهدايتهم،

 ووعد بالإتيان بهم، وأنهم أكمل الخلق أوصافا، 

وأقواهم نفوسا، وأحسنهم أخلاقا، 

أجلُّ صفاتهم أن الله﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾ 

فإن محبة الله للعبد هي أجل نعمة أنعم بها عليه، 

وأفضل فضيلة، تفضل الله بها عليه، 

وإذا أحب الله عبدا يسر له الأسباب،

وهون عليه كل عسير، ووفقه لفعل الخيرات وترك المنكرات

*السعدي-رحمه الله ووالدي-



🎁 المركز ١ أم عدنان النحاس

🎁 المركز ٢ فايزة شاهين

🎁 المركز ٣ عبير المقبل

🎁 المركز ٤ أم فهد

🎁 المركز ٥ رويدا عمر

🎁 المركز ٦ دسمر الأرناؤوط

🎁 المركز ٧ حنان العامري

🎁 المركز ٨ أم مالك عبد الله

🎁 المركز ٩ إخلاص

🎁 المركز ١٠لمياء يوسف

🎁 المركز ١١ ليلى جوخدار

🎁 المركز ١٢ نسرين الغريب

🎁 المركز ١٣ عزة الغامدي

🎁 المركز ١٤ خديجة عبد القادر

🎁 المركز ١٥ فاطمة النجاشي

🎁 المركز ١٦ أم سارة الغامدي

🎁 المركز ١٧ أم حاتم

🎁 المركز ١٨ فلك

🎁 المركز ١٩ أمل الحقوي

🎁 المركز ٢٠ أم فيصل القحطاني

🎁 المركز ٢١ مشاعل المسردي

🎁 المركز ٢٢ الجوهرة الحجي

🎁 المركز ٢٣ صفاء

🎁 المركز ٢٤ أم أحمد السديس

🎁 المركز ٢٥ نوف الجمعة

🎁 المركز ٢٦ أم علي الجمعة

🎁 المركز ٢٧ أم سامي الناصر

🎁 المركز ٢٨ أم محمد الزامل

🎁 المركز ٢٩ أم وليد الصالح

🎁 المركز ٣٠ عطرة الأسدي

🎁 المركز ٣١ أم شيخة

🎁 المركز ٣٢ فاطمة محمد

🎁 المركز ٣٣ ريان

🎁 المركز ٣٤ فاتنة قصاب

🎁 المركز ٣٥ أم أسامة

🎁 المركز ٣٦ رجاء الزالق

🎁 المركز ٣٧ وردة

🎁 المركز ٣٨ أم جاسر الغامدي

🎁 المركز ٣٩ خلود أحمد


#مجالس_المتدبرين 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق