🌿
كان سؤالنا~
في الجزء الثالث عشر آية كريمة وفيها :
أنّ هذه طبيعة الإنسان من حيث هو ظالم متجرئ
على المعاصي مقصر في حقوق ربه كفَّار لنعم الله،
لا يشكرها ولا يعترف بها إلا من هداه الله فشكر نعمه..
💫 الجواب :
﴿وَآتاكُم مِن كُلِّ ما سَأَلتُموهُ وَإِن تَعُدّوا نِعمَتَ اللَّهِ لا تُحصوها
إِنَّ الإِنسانَ لَظَلومٌ كَفّارٌ﴾ [إبراهيم: ٣٤]
﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ﴾ أي: هذه طبيعة الإنسان
من حيث هو ظالم متجرئ على المعاصي مقصر
في حقوق ربه كفَّار لنعم الله، لا يشكرها ولا يعترف
بها إلا من هداه الله فشكر نعمه، وعرف حق ربه وقام به.
ففي هذه الآيات من أصناف نعم الله على العباد شيء عظيم،
مجمل ومفصل يدعو الله به العباد إلى القيام بشكره، وذكره ويحثهم على ذلك، ويرغبهم في سؤاله ودعائه،
آناء الليل والنهار، كما أن نعمه تتكرر عليهم في جميع الأوقات
*السعدي-رحمه الله ووالدي-
أم مالك عبد الله
أم عدنان النحاس
أم أسامة
رويدا عمر
هند عراط
أم حاتم
إيمان الشيخ
أم فهد
عبير المقبل
وردة
الجوهرة الحجي
فاطمة النجاشي
حنان العامري
عزة الغامدي
خلود أحمد
فاتنة
نوف الجمعة
أم علي الجمعة
مشاعل المسردي
أم فهد الحصان
أم سامي الناصر
أم احمد السديس
أم وليد الصالح
عايشة
إخلاص
سوسن الشايب
سوسن جمعة
مريم اليامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق